كتب سارتر أيضا في المسرح مثل الذباب (1943) والغرفة المغلقة (1944) والعاهرة الفاضلة (1946) والشيطان والله الصالح (1951) ومساجين ألتونا (1959) وكانت هذه الأعمال ...
ما وُلد حب إلا ووقفت له الوقيعة بالمرصاد. • للحب وجهان وثلاثة ... «الذبابة الطائرة» ليست ذبابة. • ما قدرت جيوش ... تحب الناس الأغاني لما فيها من الأشجان والأماني.
-١٠٤- إذا سمعت الرجل يقول فيك من الخير ما ليس فيك ... -٢٧٤- إنا لنكشر (كذا، وأظنه "إنا لنبش") في وجوه أقوام وإن قلوبنا لتقليهم. ... -١٤٩٤- ذباب سيف لحمه الوقائص.
«اِسْمَعْ مِنْ هِنَا وسَيِّبْ مِنْ هِنَا» أي: اسمع بهذه الأذن وأَخْرِجْ ما سمعته من الأخرى. ... » وفي أخبار أبي الأسود الدُّؤَلِيِّ من كتاب «الأغاني ... الذباب، وفي موتهم لا يجدون الأكفان.
موسيقى الخلفية لم تكن متوافقة مع جمال صوته.. لقد. كان ... وقفت بين هؤالء وهؤالء.. ليس لمثل هؤالء. وضعت سُمي ... وحشية مدوية سمعنا على إثرها حفيف أشجار كانت حولنا..
يقول: وقفت في ساحة القتال حين لا يشك واقف في ... قال الواحدي: سمعت الشيخ أبا معمر الفضل بن إسماعيل القاضي يقول: سمعت ... (٦٤٢) بذبابه: أي بذباب السيف، وإن لم ...
وبما وقفت فسرَّني ما ساءَني. منه وأضحَكني الذي ... إذا سمعنا على الأمواهِ حادِينا. وتصبح الكوم ... يقول: تكشف عرائس ذاك الحصن لنا عن صوتِ الذباب لمتجلي فيها، كأن القينات ...